تابعنا

تقنية

“دي دبليو للسفريات” تدّشن موقعها الإلكتروني الجديد

Published

on

دي دبليو للسفريات
خبر صحفي

أطلقت شركة “دي دبليو للسفريات” موقعها الإلكتروني الجديد www.dwtravel.ae ضمن حملتها نحو إطلاق هويتها المرئية الجديدة في عالم السفر والسياحة في انطلاقة تعد الأولى من نوعها لشركة حكومية رائدة في هذا القطاع، حيث يتيح الموقع سلسلة متنوعة من الخدمات للمتعاملين في القطاعين الحكومي والخاص وكذلك للأفراد.

وقال بدر أهلي، مدير عام شركة “دي دبليو للسفريات”، بأن الشركة ومنذ تأسيسها في عام 2004 تعلن عن موقعها الإلكتروني الجديد لتقديم تجربة أكثر تميزاً لمتعامليها الذين بلغ عددهم حتى اليوم لأكثر من 100 ألف متعامل، مضيفاً أن المحتوى يتيح تجارب سفر وسياحة فريدة من خلال الشركة.

وأوضح أهلي أن الموقع الجديد يعتمد على أفضل المعايير الدولية فيما يتعلق بإعادة تقديم خدمات السفر والسياحة بشكل مرئي مختلف وجذاب على نحو يلائم ويلبي متطلبات واحتياجات جميع المتعاملين، معرباً عن تفاؤله بتصميم الموقع الإلكتروني الجديد ودوره في استقطاب المزيد من الشراكات الاستراتيجية على مستوى الأفراد والشركات.

وأشار أهلي إلى أن الموقع الإلكتروني الجديد يحمل شعار “دي دبليو للسفريات” الجديد ليعكس الهوية الجديدة ويقدم الخدمات الاستثنائية التي تقدمها الشركة والمتمثلة في حجوزات التذاكر والفنادق والطيارات الخاصة والرحلات السياحية المتكاملة بالإضافة إلى إصدار تأشيرات الزيارة والإقامة وغيرها الكثير من خدمات السفر والسياحة.

وأضاف أهلي: “نتطلع إلى دعم الاقتصاد الوطني المحلي وتعزيز حركة السياحة العالمية والترويج للوجهات السياحية والخدمات الترفيهية المتكاملة عبر الخدمات التي تقدمها الشركة من خلال فريق خدمة متعاملين مؤهل لتلبية متطلبات عملائنا وتقديم حلول سفر متكاملة، وذلك عن طريق الاتصال على رقم 800398 أو المراسلة من خلال البريد الإلكتروني holidays@dwtravel.ae

وأكد أن شركة “دي دبليو للسفريات” تسعى إلى ترسيخ مكانتها في مجال السياحة على مستوى المنطقة خصوصاً فيما يتعلق بمختلف عمليات وإجراءات السفر، مؤكداً حرص الشركة على تقديم أرقى الخدمات والتسهيلات التي تسهم في جذب المتعاملين من شتى أنحاء العالم وتلبي تطلعاتهم واهتماماتهم وفق أعلى المعايير.

وأوضح أهلي أن الشعار والموقع الجديد يأتي انسجاماً مع رؤية “دي دبليو للسفريات” لتعزيز أهداف الشركة وتعزيز مكانتها على خارطة السياحة العالمية من خلال إبراز المقومات والإمكانيات التي تميزها مع ما تقدمه من تجارب سياحية استثنائية ومتنوعة لمختلف الوجهات حول العالم.

للمزيد من أخبار التقنية أنقر هنا

تقنية

ماسك وقادة آخرون للتقنية يدعون إلى إيقاف تطوير الذكاء الاصطناعي قبل فوات الآوان

Published

on

الذكاء الاصطناعي
البوابة العربية للاخبار التقنية

دعا (إيلون ماسك) والعشرات من قادة التقنية الآخرين مختبرات الذكاء الاصطناعي إلى إيقاف تطوير الأنظمة التي يمكنها منافسة الذكاء البشري.

وفي رسالة مفتوحة من (معهد مستقبل الحياة) Future of Life Institute، وقّعها ماسك، والرئيس المشارك لشركة آبل (ستيف ووزنياك)، والمرشح الرئاسي لانتخابات 2020 في الولايات المتحدة (أندرو يانج)، دُعيت مختبرات الذكاء الاصطناعي إلى إيقاف نماذج التدريب الأقوى من (جي بي تي-4) GPT-4، وهو الإصدار الأخير من نماذج اللغة الكبيرة، الذي طورته الشركة الناشئة الأمريكية (أوبن أي آي) OpenAI.

وجاء في الرسالة: «أصبحت أنظمة الذكاء الاصطناعي المعاصرة الآن قادرة على منافسة البشر في المهام العامة، وعلينا أن نسأل أنفسنا: هل يجب أن نسمح للآلات بإغراق قنوات المعلومات الخاصة بنا بالدعاية والكذب؟».

وجاء في الرسالة أيضًا: «هل يجب علينا أتمتة جميع الوظائف، ومن ذلك: الوظائف المُرضِيَة؟ هل يجب أن نطور عقولًا غير بشرية قد تفوقنا في النهاية عددًا، وذكاءً، وتقدمًا، وتحل محلنا؟ هل يجب أن نجازف بفقدان السيطرة على حضارتنا». وأضافت الرسالة: «يجب عدم تفويض مثل هذه القرارات لقادة تقنيين غير منتخبين».

يُذكر أن (معهد مستقبل الحياة) هو منظمة غير ربحية مقرها في كامبريدج، ماساتشوستس، تقوم بحملات من أجل التطوير المسؤول والأخلاقي للذكاء الاصطناعي. ومن بين مؤسسيها: عالم الكونيات في معهد ماساتشوستس للتقنية (ماكس تيجمارك)، والمؤسس المشارك لسكايب (جان تالين).

وقد حصل المعهد سابقًا على تعهد من أمثال ماسك، ومختبر الذكاء الاصطناعي المملوك لشركة جوجل (ديب مايند) DeepMind، بعدم تطوير أنظمة فتاكة ومستقلة للأسلحة.

وقال المعهد إنه كان يدعو مختبرات الذكاء الاصطناعي جميعها إلى «التوقف الفوري لمدة 6 أشهر على الأقل عن تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الأقوى من (جي بي تي-4)».

ويُعتقد أن نموذج اللغة الكبير (جي بي تي-4)، الذي أُطلق في وقت سابق من هذا الشهر، أكثر تقدمًا بكثير من سابقه (جي بي تي-3).

وأضافت الرسالة: «إن لم يكن بالإمكان تنفيذ مثل هذا الإيقاف بسرعة، فينبغي على الحكومات التدخل وفرض تجميده».

وقد أذهل (شات جي بي تي) ChatGPT، روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي، الباحثين بقدرته على إنتاج استجابات شبيهة بالبشر لطلبات المستخدمين. وبحلول شهر كانون الثاني/ يناير الماضي، جذب الروبوت مليون مستخدم نشط شهريًا، وذلك بعد أقل من شهرين من إطلاقه، مما يجعله التطبيق الأسرع نموًا للمستهلكين في التاريخ.

وتُدرَّب التقنية على كميات هائلة من البيانات من الإنترنت، وقد استُخدمت لإنشاء كل شيء؛ من الشعر بأسلوب (ويليام شكسبير) إلى صياغة الآراء القانونية في قضايا المحاكم.

ولكن علماء أخلاقيات الذكاء الاصطناعي أثاروا أيضًا مخاوف بشأن الانتهاكات المحتملة للتقنية، مثل: الانتحال، والمعلومات المضللة.

وقال ماسك سابقًا إنه يعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمثل واحدًا من «أكبر المخاطر» على الحضارة. مع الإشارة إلى أن الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية (تسلا)، وشركة صناعة الفضاء (سبيس إكس) هو أيضًا أحد مؤسسي (أوبن أي آي)، غير أنه ترك مجلس إدارة الشركة عام 2018 ولم يعد يمتلك حصة فيها. وقد انتقد الشركة عدة مرات حديثًا، قائلًا إنه يعتقد أنها تبتعد عن هدفها الأصلي.

المصدر: البوابة العربية للاخبار التقنية

للمزيد من أخبار التقنية أنقر هنا

متابعة القراءة

تقنية

مايكروسوفت تطلق Security Copilot .. مساعد الذكاء الاصطناعي للأمن السيبراني

Published

on

Security Copilot
البوابة العربية للاخبار التقنية

أعلنت شركة مايكروسوفت يوم الثلاثاء عن تقديمها جيلًا جديدًا من الذكاء الاصطناعي المتخصص بالأمن السيبراني من خلال إطلاق خدمتها الجديدة للشركات Microsoft Security Copilot، التي تمنح خبراء الأمن الرقمي أداةً جديدةً لاكتشاف والتعامل مع التهديدات بسرعة أكبر وفهم أفضل.

وقالت الشركة إن Security Copilot يجمع ما بين قاعدة البيانات الضخمة من التهديدات التي تسجلها مايكروسوفت مع خبرتها في هذا المجال لتعزيز عمل محترفي الأمن السيبراني بمساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي سهلة الاستخدام.

وبنت مايكروسوفت تقنيتها الجديدة اعتمادًا على نموذج GPT-4 المستخدم في روبوت الدردشة الشهير ChatGPT، إلا أنها صممت النموذج الجديد لمساعدة الشركات في تقييم حالتها الأمنية ومساعدتها في الكشف عن التهديدات الجديدة. وقالت مايكروسوفت إن Security Copilot هو أول منتج للأمن السيبراني يعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو مطوّر خصيصًا لمساعدة المتخصصين في التحرك بسرعة ضد التهديدات الجديدة.

ويقدم Security Copilot واجهة يمكن للمُستخدمين من خلالها التخاطب مع النظام بلغة طبيعية، إذ يمكن لمحترفي الأمن الرقمي الطلب من النظام تقديم ملخصٍ عن ثغرةٍ معينة، ويمكن تزويده بملفات وروابط ويب لفحصها، أو شيفرات برمجية لتحليلها، أو طلب الحصول على معلوماتٍ من أدواتٍ أمنية أخرى. ويمكن حفظ النتائج ضمن مساحات عمل مشتركة، تتيح للخبراء تحليلها بشكلٍ تعاوني.

تم تصميم Security Copilot للعمل بسلاسة مع فرق الأمن الرقمي، ما يمكّنهم من معرفة ما يحدث في بيئتهم، ومراقبة النشاطات التهديدية، واتخاذ قرارات أكثر ثقة وكفاءة بسرعة أكبر.

وذكرت الشركة أنه ومع تسجيل آلاف الهجمات الأمنية حول العالم في الثانية الواحدة، لم تعد الأدوات المتوفرة حاليًا كافية لإيقاف المهاجمين، وعلى الرغم من زيادة الهجمات بنسبة 67% على مدى السنوات الخمس الماضية، لم تتمكن صناعة الأمن السيبراني من توظيف ما يكفي من المحترفين لمواكبة النمو المتصاعد للتهديدات الأمنية. ومن هنا يأتي دور Security Copilot لتعزيز قدرات فرق الأمن الرقمي من خلال تلخيص وتوضيح التهديدات الأمنية، ما يساعدهم على التمييز بين ضوضاء حركة مرور الويب العادية والنشاطات الخبيثة.

وقالت مايكروسوفت إن Security Copilot يتعلّم باستمرار للتأكد من أن فرق الأمن الرقمي تعمل وفق آخر ما يتوفر من معلومات حول المهاجمين وتكتيكاتهم وتقنياتهم. وأضافت أنها مؤهلة بشكل فريد لمساعدة العملاء في استكشاف وتكييف الذكاء الصناعي لتعزيز دفاعاتهم السيبرانية. وقالت الشركة إنها تتعقب أكثر من 50 عصابة لهجمات الفدية، بالإضافة إلى أكثر من 250 منظمة إجرامية سيبرانية، وتتلقى 65 تريليون إشارة تهديد كل يوم. وتمنع تكنولوجيا مايكروسوفت أكثر من 25 مليار محاولة لسرقة كلمات المرور في كل ثانية.

وذكرت الشركة أن نظامها الجديد متوفرٌ حاليًا بشكلٍ تجريبي لعدد محدود من الشركات، على أن تعمل على توفيره بشكلٍ أوسع خلال الشهور القادمة.

المصدر: البوابة العربية للاخبار التقنية

للمزيد من أخبار التقنية أنقر هنا

متابعة القراءة

Featured

آبل تطلق تحديث macOS Ventura 13.3

Published

on

macOS Ventura
البوابة العربية للاخبار التقنية

أعلنت شركة آبل اليوم عن إطلاق التحديث رقم 13.3 لنظام تشغيلها الأخير macOS Ventura وهو ثالث تحديث رئيسي يصل إلى نظام التشغيل منذ إطلاقه في أكتوبر من العام الماضي، ويجلب معه عددًا من الميزات الجديدة وإصلاحًا لمجموعة من الأخطاء.

ويجلب التحديث لمُحبّي رموز الإيموجي التعبيرية واحدًا وعشرين رمزًا جديدًا تتضمن حيواناتٍ وإشارات الأيدي ومجموعة من العناصر الجديدة إلى تطبيق Emoji Keyboard المتوفر في نظام التشغيل.

وحدّثت آبل تطبيق عرض الصور Photos للتعرف التلقائي على الصور ومقاطع الفيديو المكررة المُشارَكة في خدمة التخزين السحابي iCloud.

كما أضافت الشركة إلى لوحة المفاتيح دعم عدد من اللغات الجديدة، مثل الأوردية والبنجابية ومجموعة من اللغات الأمريكية الأصلية.

وأضاف التحديث ميزةً جديدةً إلى إعدادات قابلية الوصول Accessibility تهدف إلى مساعدة من لديهم حساسية من الأنوار الوامضة، إذ يمكن ضبط الخيار الجديد لتخفيض إضاءة الشاشة تلقائيًا عند ظهور أنوار وامضة أثناء مشاهدة الفيديو.

ودعم التحديث استخدام ميزة VoiceOver لتطبيقي الخرائط والطقس. وهي الميزة التي توفّر وصفًا صوتيًا للعناصر الظاهرة على الشاشة لمُساعدة من يعانون في مشكلات بالنظر على استخدام نظام التشغيل.

وأخيرًا، يحل التحديث عددًا من الأخطاء، مثل مشكلة كانت تؤدي إلى عدم استجابة اللوحة اللمسية لحواسيب ماك بوك المحمولة في بعض الأحيان، ومشكلة كانت تؤدي إلى عدم ظهور إشعار في أجهزة الوالدين لدى إرسال الطفل طلبًا لشراء أحد التطبيقات من جهازه، كما حلّ التحديث مشكلةً كانت تؤدي إلى عدم استجابة خدمة VoiceOver في حالاتٍ معينة.

ويمكن للمستخدمين تحديث أجهزتهم عبر التوجه إلى القائمة الرئيسية في نظام macOS، والضغط على “إعدادات النظام” System Settings، ثم التوجه إلى “تحديث البرنامج” Software Update.

المصدر: البوابة العربية للاخبار التقنية

للمزيد من أخبار التقنية أنقر هنا

متابعة القراءة

الأكثر متابعة