تابعنا

منوعات

“ميتيوويذر” تؤكد على ضرورة وجود أنظمة إنذار مناخية ذكية مبكرة في مختلف الدول العربية

Published

on

ميتيوويذر
خبر صحفي

شارك محمد الشاكر، مؤسس “طقس العرب” و”ميتيوويذر”، المجموعة العربية الرائدة في التقنية المناخية، في قمة “تيد بالعربي” والتي استضافتها مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، لعرض الأفكار العربية المبتكرة والملهمة وسط حضور كبير من مختلف الدول العربية.

وجاءت مشاركة الشاكر بصفته الرئيس التنفيذي للمجموعة العربية الرائدة في التقنية المناخية بعد اختياره كأحد أصحاب الأفكار الملهمة في الوطن العربي والمتمثلة في ابتكار برمجيات ذكاء اصطناعي عربية تُستخدم في مواجهة التغيرات المناخية ضمن مختلف دول العالم، وخصوصاً دول المنطقة العربية.

ففي بداية حديثه في القمة، تناول الشاكر شرحاً تفصيلياً حول البرمجيات المُبتكرة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تعمل كأنظمة إنذار مناخية مُبكر ذكية، والتي لها دور رئيس في مواجهة التغييرات المناخية في مختلف الدول، عبر تمكين التخطيط المُبكر ودعم اتخاذ القرارات وتسهيل خطط الاستجابة للأزمات، الأمر الذي يؤدي إلى تقليل الخسائر البشرية والمادية.

وأضاف الشاكر، بأن دول منطقة الخليج والوطن العربي من أكثر المناطق تأثُراً بالتغييرات المناخية التي تأتي في صور مُختلفة، وقد ازدادت بشكل ملموس مؤخراً، على غرار السيول القوية، وموجات الأمطار الغزيرة، وازدياد حِدّة العواصف الرملية والترابية وغيرها، الأمر الذي يستدعي وبصورة ملحة، ابتكار حلول تكنولوجية مناخية ذكية تُسهم في تعزيز السلامة المناخية عبر زيادة قدرة الحكومات والمؤسسات المختلفة على ما يُسمى بـ”التأقلم المناخي”، خصوصاً مع إطلاق العديد من الدول العربية مبادرات مناخية لمجابهة هذه التغيرات المناخية.

ونوه الشاكر في معرض حديثه في قمة TED بالعربي معنى مصطلح “التأقلم المناخي” والذي يُعتبر مُصطلحاً جديداً، وهو عبارة عن قدرة الأفراد، والمؤسسات، والحكومات، والمُجتمعات على التعامل مع حالات الطقس القاسية والمناخية الجديدة عبر أنظمة إنذار مُبكر تُتيح التخطيط واتخاذ القرارات مُبكراً وتُساهم في تقليل الخسائر البشرية والمادية الناجمة عن هذه الأحداث. وأضاف الشاكر “في الوقت الذي أصبحت فيه التغيرات المناخية واقعاً نعايشه، أصبح هناك حاجة مُلحة للحل الفوري، والحل الفوري يُسمى بالتأقلم المناخي”.

واستعرض الشاكر أنظمة الانذار المُبكر المُبتكرة من قبل مجموعة طقس العرب وميتيوويذر المُطورة في الوطن العربي، والذي يُعتبر بعض منها الأول من نوعه في العالم، والتي بُرمجت لقطاعات عِدّة مثل الحكومات، والملاحة، والزراعة، وديمومة سلاسل الانتاج وغيرها، وتُستخدم هذه البرمجيات بشكل واسع في دول الخليج، وتسعى الشركة إلى تطبيقها في معظم دول العالم.

واختتم الشاكر حديثه في القمة بالاستشهاد بالحديث الشريف لسيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم: “إنْ قامَتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكُم فَسيلةٌ فإنِ استَطاعَ أن لا تَقومَ حتَّى يغرِسَها فلْيغرِسْها”، لتبيان مدى أهمية التحرك السريع في هذا المجال وفي مجال الحفاظ على البيئة والطبيعة وعمارة الأرض.

خبر صحفي

للمزيد من أخبار المنوعات أنقر هنا

منوعات

Everdome وOKX تعززان شراكتهما لإطلاق تجارب رياضية في الميتافيرس

Published

on

Everdome
خبر صحفي

أعلنت Everdome، منصة العالم الافتراضي الأكثر واقعية على الإطلاق، عن توسيع تعاونها مع OKX، شركة تقنيات الويب 3.0 الرائدة، عبر المساهمة في الابتكارات التقنية للعالم الافتراضي التابع للشركة OKX Collective metaverse. وتقدم هذه الشراكة محتوى حصري جديد للمنصة يضم سفراء كرة القدم لشركة OKX، بناءً على العلاقات الوثيقة التي تجمع الشركة بالمجتمع الرياضي، سعياً لخلق عالمٍ افتراضي فريد من نوعه للجمهور.

ويعتبر OKX Collective عالماً افتراضياً غامراً يتيح للجمهور خوض تجربة متميزة لتقنيات الويب 3.0 والوصول إلى المحتوى والتجارب والمكافآت المقدمة من سفراء كرة القدم.

وتم تصميم هذه التجارب لتجمع الرياضة العالمية ضمن عالم افتراضي جديد كلياً، متيحة لعشاق كرة القدم خوض مغامرة رقمية تقربهم من سفراء OKX وتلبي شغفهم الكروي.

وقامت كل من OKX وEverdome بتأسيس تجارب العالم الافتراضي الغامرة لعشاق كرة القدم عبر عالم OKX Collective الافتراضي.

  • 15 مايو 2023 – معرض تدريبي بالرموز غير القابلة للاستبدال ضمن عالم OKX Collective الافتراضي.
  • 4 مايو 2023 – تعاون موسيقي مع منسق موسيقى ضمن عالم OKX Collective الافتراضي.
  • أبريل 2023 – محتوى OKX Collective مع سفراء كرة القدم، حول التدريب والقرارات الكروية.

وتم إدخال التجارب ضمن العالم الافتراضي OKX Collective، حيث حصل كل من سفراء OKX لكرة القدم على مساحته الخاصة، إلى جانب محتوى مرتبط باهتماماته، ليتمكن عشاق هذه اللعبة ومتابعو OKX من غوض غمار تجاربها.

وتقف Everdome وراء تطوير تجربة العالم الافتراضي التي تركز على التجارب الفريدة فائقة الواقعية والمغامرات الرقمية الغامرة. وضمن هذا العالم الافتراضي الجديد بالتعاون مع OKX، سيتمكن عشاق كرة القدم والعملات الرقمية وجامعو الرموز غير القابلة للاستبدال ومتابعو OKX من دخول مسابقات للفوز بجوائز قيّمة، بما يشمل تذاكر إلى تدريبات فريق كرة القدم، والمباريات، وغير ذلك.

وفي هذا السياق، قال أرتور كاتشماركزيك، كبير مسؤولي النمو في Everdome: “تواصل شراكتنا مع OKX تحقيق إنجاز تلو الآخر، لتساهم في ترسيخ مكانة Everdome في العوالم الافتراضية وتعزيز تميز تجاربها الفريدة الأكثر واقعية على الإطلاق.  ونحن اليوم ماضون في بذل كل جهد ممكن لتطوير هذا القطاع، لنتخطى مجرد تطوير عالم افتراضي نحو وضع معايير جديدة كلياً، ورسم ملامح جديدة لما يمكن أن تبدو عليه عوالم الويب 3.0 المتصلة”.

من جانبه قال حيدر رفيق، الرئيس التنفيذي للتسويق العالمي  في OKX: “عندما أبرمنا شراكتنا مع فريق مانشستر سيتي، كان هدفنا رفد جماهير كرة القدم بتجارب فريدة من نوعها تثري شغفهم بهذه اللعبة العالمية. لذلك جاءت شراكتنا مع Everdome لتساعدنا في تحقيق ذلك وتعزيز تفاعل الجمهور وضمان تواصلهم مع لاعبيهم المفضلين ومنحهم وصولاً إلى عناصر رقمية صممت خصيصاً للاعبين. ولاشك أننا اليوم نعيش الحلم الذي وعدنا به جمهورنا ومتابعينا”.

تجدر الإشارة إلى أن Everdome وOKX أبرما شراكتهما الأولى في عام 2022 وقاما بتأسيس ثقافة افتراضية فريدة من نوعها وتجارب مبتكرة في عالم الميتافيرس.

خبر صحفي

للمزيد من أخبار المنوعات أنقر هنا

متابعة القراءة

منوعات

بطل الغوص العالمي فيصل جواد يؤكد على ضرورة “الدمج والتمكين” لـ 15% من مجتمعاتنا العربية

Published

on

الدمج والتمكين
خبر صحفي

شارك بطل الغوص العالمي فيصل جواد في فعاليات الملتقى الأول للأشخاص ذوي الهمم والذي أقيمت فعالياته هذا الشهر تحت شعار “الدمج والتمكين”، في مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض، بمسقط، بتنظيم وزارة التنمية الاجتماعية العمانية، ورعاية معالي السيد سعود بن هلال البوسعيدي محافظ مسقط.

وقد جاءت مشاركة فيصل كمحاضر دولي في مجال التحفيز، ضمن جهوده المتواصلة لدمج ذوي الهمم بالمجتمع، حيث قام بتقديم محاضرة وورشة عمل بعنوان “تجارب وقصص نجاح: من كرسي الإعاقة إلى العالمية في غينيس”، مستعرضاً تجربته الملهمة والتي حظيت بمشاركة واهتمام كبيرين، حيث توسط تواجد في المؤتمر صاحب السمو ذي يزن بن هيثم بن طارق آل سعيد، ولي العهد ووزير الثقافة والرياضة والشباب، ومعالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية.

تحدث فيصل، الذي يعتبر أحد أسرع الغواصين في العالم حسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بشكل محفز عن تفاصيل رحلته من الحادث الذي أدى إلى إعاقته، مروراً بمراحل الاستعداد والتجهيز، وصولاً إلى لحظة استلامه شهادة غينيس. وأكد خلال مراحل حديثه على ضرورة الإيمان بقدرة الإنسان على الإنجاز والتغيير وعدم الاستسلام للظروف مهما كانت صعوبة الوضع، واعتبار كل ذلك حافزاً لتحقيق الأهداف الشخصية والمهنية.

وضمن تعليقه على المشاركة في الملتقى الأول لذوي الهمم، صرح فيصل جواد قائلاً: “لطالما أسعدتني المشاركة في الفعاليات التي تساهم بزيادة الوعي المجتمعي حول ضرورة دمج ذوي الهمم وما يمكن لهذه الفئة، التي يتجاوز تعدادها 15% من السكان في بعض مجتمعاتنا العربية، إنجازه من خلال تغيير النظرة السلبية وضمان توفر الفرص ومشاركتهم الكاملة والمتكافئة في المجتمع”.

وأضاف فيصل: “لعل الجهود التي تتخذها حكومات المنطقة، من خلال التشريعات وتوفير الخدمات العامة والبنى التحتية، تُبرز أهمية مساهمة هذه الشريحة لكي تكون عاملاً مساهماً في الارتقاء بمكانة المجتمع وتقدمه الاقتصادي. إلا أن “الدمج والتمكين” يتطلب جهوداً مشتركة من المجتمع بأكمله، وخاصة القطاع الخاص وصولاً إلى الأفراد. وهنا يأتي دورنا لتغيير الصورة النمطية المتعارف عليها عن ذوي الهمم في المجتمع، ولنثبت بأن الإنسان، مهما كان وضعه، يمكنه بالإرادة والعمل الجاد أن يتجاوز التحديات ويحقق النجاح”.

وعلى الرغم من إصابته بالشلل النصفي الدائم، ورغم الصعوبات التي واجهها، إلا أن فيصل جواد يملك رقمين في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، الأول كأسرع غواص في العالم لمسافة 10 كيلومترات، والثاني كأسرع سباح سنوركل في العالم. كما يعتبر من الشخصيات المؤثرة في عالم التحفيز والتواصل الاجتماعي والعمل الإعلامي، حيث يقدم فيصل عدداً من البرامج التحفيزية المنوعة والمختصة بالتنمية الذاتية لذوي الهمم.

خبر صحفي

للمزيد من أخبار المنوعات أنقر هنا

متابعة القراءة

منوعات

ندوة المنتدى الإسلامي في الشارقة القرائي

Published

on

المنتدى الإسلامي
خبر صحفي

عقد المنتدى الإسلامي ضمن أعمال الدورة الـ14 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، التي تنظّمها هيئة الشارقة للكتاب، أول من أمس، ندوة ثقافية بعنوان ” ماذا تصنع ؟ “، شارك فيها عدد الأكادميين والنقاد والباحثين والاجتماعيين في تنمية وتطوير العلاقات الإسرية، وناقشت الندوة على مدار يومين عدد من المحاور المتخصصة في شؤون الخطاب التربوي والقيم والمبادئ في عالم تسوده مظاهر التكنولوجيا المعاصرة

وناقشت الندورة في اليوم الأول محورين الأول : ” صناعة القدوة “، وركز فيها د. حيدر وقيع الله – كاتب وباحث متخصص في ثقافة الطفل البرلمان العربي للطفل الشارقة -، على أن القدوةُ الصالحةُ تؤتي فوائدَ تربويةً عظيمةً في الأطفال الصغار ، ويتحقق منها الأنضباط النفساني والتوازن (السلوكيات) للطفل ، وتعزز القدوة تخريج أبناء صالحين يتبعون ما أمر الله به ويجتنبون ما نهى عنه، وذلك لأنه يحفظ أفراد الأسرة البنة الأساسية في المجتمع، فكلما ارتقينا بلبنة لبنة من لبنات المجتمع، كلما زاد ازدهارنا وتقدمنا ورفعتنا.

وقدم المحور الثاني : ” أدوات المعارف عند الطفل”  أ.د بشرى جاسم – رئيس قسم التربية بكلية الآداب والعلوم الإنسالنية والاجتماعية في جامعة الشارقة – أن التحديات الأساسية في تشكيل وإعادة تشكيل أدب الطفل هي صعوبة إيجاد الأفكار الخلاقة والمدهشة تستهوي الأطفال، في عالم أصبح الطفل لصيق للأجهزة اللوحية، لذا فإن محاولة تطوير عقولهم، وإحداث التغيير الإيجابي فيهم، ورفدهم بالإصدارات الشيقة التي تعالج القضايا المعرفية الملحة في القطاعات المختلفة، ولأن الطفل متجدد وأكثر أنفتاح على الآخر أكثر من إي وقت مضى،  وجب التركيز  على المعارف تشكل عقول أبناؤونا.

في حين تناولت الندوة في يومها الثاني محور ” إعداد الفارس الصغير ” نفذه أ. أسماء المعمري – الإستاذ المساعد بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية – وأستعرضت عدد من  البرامج والأنشطه المهمة للاحتفاء وإثراء التجربة التعليمية للطلبة، بهدف تنمية شخصيته المتكاملة سلوكياً وتنمية قدراته على الملاحظة والاكتشاف، ورفع حس المبادرة لديه، مما يعزز في نفسه الثقة بالنفس والاعتزاز، والقدرة على التفوق في عمله ودراساته، بينما قدم أ.حسين الحمادي مستشار التنمية البشرية والتطوير المؤسسي المحور الثاني بعنوان ” كيف تقول لا؟ “، وبين بأن كتب أدب الطفل يجب أن تكون مزيج بين العوامل النفسية والرسومات والكوميدي، موضحاً أهمية توظيف الفنّ في تربية الأجيال بكيفية التعامل مع السلوكيات غير القويمة بالمجتمع، في أسلوب يجمع بين تحقق المتعة وبين التربية المجتمعية لتقديم أعمال أكثر  تأثيراً للطفل.

ودعا المنندى إلى تلمس الواقع الطفل عن كثب للارتقاء بمعارفهم وخبراتهم وذكائهم، وتوظيف التقنيات لخدمة التعاليم السمحة للشريعة الغراء، كتعليم الصلاة والقيم الإسلامية الحميدة، هذا وتخلل الندورة تبادل وجهات النظر والتجارب التربوية في شؤون رعاية والنشء وتوظيف مواقع التواصل الاجتماعي لتقديم أعمال توعوية رائدة للأطفال.

خبر صحفي

للمزيد من أخبار المنوعات أنقر هنا

متابعة القراءة

الأكثر متابعة